مدير مدرسة عبدالله الشفشاوني.نيابة آسفي

النقطة التي أفاضت الكأس بمدرسة عبد الله الشفشاوني نيابة آسفي،فهذا المدير معروف بسوء تدبيره،فمنذ حلوله بهذه المؤسسة ومشاكله لاتنتهي: بدءا بقطع أشجارالمؤسسة ووضع الغنيمة بجيبه و،سوء تهييئه للتنظيم التربوي،غيابه المتكررعن الإدارة إد تظل الإدارة مقفلة مما يجعل الأساتذة يعانون إدا احتاجوا وسيلة تعليمية وكذا الأباء المحتاجين للشواهد المدرسية، وضعه للعراقيل أمام التسجيلات الجديدة بدعوى عدم وجود أماكن لأنه يريد أن يكون عنده أساتذة فائضين ليكشفهم للنيابة لتعينهم في مؤسسات بعيدة فهو يتلدد بمعانات الآخرين،وكان آخر حركاته تلك النقط التي منحها لكل العاملين من أجل الترقية فهي جد ضعيفة رغم أنه كان يقسم لهم بأن أولاده حرام عليه أنه منحهم جميعا الإمتياز،واذا بالوزارة تفضح نقطه الكارتية.فمتى سيصل صدى الشكايات التي تحرر ضده إلى المسؤولين؟إلى ذلك الحين نشكوه إلى ناصر المظلومين الله عز جل.