ما هكذا تورد الإبل ياوزير ......؟؟؟؟؟؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما هكذا تورد الإبل ياوزير ......؟؟؟؟؟؟
ماهكذا تورد الإبل ياوزير...!؟
يتحمس وزير التربية و التعليم و يدافع عن الإقتطاع من رواتب رجال ونساء هذا القطاع عن أيام الإضراب،مع العلم أن الإضراب حق مشروع نص عليه الدستور. فخوفي على هذا الوزير من لعنة رجال التعليم التي أصابت فراعنة وطغاة سنوات الرصاص فتعذبوا في الدنيا قبل الآخرة،انظروا إلى صورهم ووجوههم الباسرة في آخر أيامهم لتكتشفوا حجم المسخ واللعنة التي حلت بهم بسبب دعوات رجال التعليم عليهم. أين كديرة والبصري و أحمد العلوي وأوفقير والدليمي وعز الدين العراقي...؟ وكل رموز الظلم والفساد و التخريب في هذه البلاد؟؟؟أرجوكم تأملوا في نهايتهم التراجيدية وخذوا العبرة، أما رجال التعليم الصامدون فهم باقون وسيظلون كذلك ، نور الله يشع على محياهم "وجوه نضرة الى ربها ناظرة" في الدنيا والآخرة.إن العبرة بالخواتم ،و إن لغة التهديد والوعيد وسياسة التفقير و التجويع لن تنال من عزيمة رجل التعليم كما لم تنل منه في العقود السابقة، رجل التعليم انسان شريف وعفيف ،كفاه فخرا قول المفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء،مثل جبران الذي قال في حق المعلم: الوطن يقوم على كاهل ثلاثة : "معلم يربيه وفلاح يغذيه وجندي يحميه" لا وزير ولا سفير ولا أمير...إنما ثلاثة فقط. ومع الأسف الشديد أن هؤلاء الثلاثة هم المهمشون والمقصيون والمظلومون والمفقرون،لكنهم عند الله هم الصالحون، الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ،ونعم بالله.
أدعو رجال التعليم ونسائه للإلتحام والوقوف وقفة رجل واحد في وجه رموز الفساد والظلم والجبروت الجدد،كما أدعو النقابات النزيهة والوطنية للرد على هؤلاء المتعنترين بالدعوة الى خوض اضراب عام لا محدود في حالة الإقدام على الإقتراب من أجور الأساتذة الهزيلة ،ودفاعا عما تبقى من كرامة رجل التعليم ،رجل المرحلة الذي لا يدجن ولا ينبطح لأحد ولا يستسلم للطغاة ،والتاريخ خير شاهد.
ورد في جريدة الصباح-العدد2522-يوم 19 ماي2008 مايلي:
قررالعديد من الوزراء خلال اجتماع المجلس الحكومي المنعقد منتصف الأسبوع الماضي برئاسةعباس الفاسي، الوزير الأول،اقتطاع يوم واحد من الأجر الشهري للموظفين الذين شاركوا في الإضراب الوطني الذي دعت اليه يوم 13 ماي الجاري أربع نقابات؛ويأتي في مقدمة أعضاء الحكومة الذين تحمسوا ودافعوا عن قرار افقتطاع أحمد خشيشن ، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي،بعلة أن القضاء الإداري سبق أن قضى بأمر الإقتطاع عندما طعنت إحدى النقابات في عدم مشروعيته.
ملاحظة: من نصدق ؟ الدستور( باعتباره أسمى قانون في البلاد)والذي ينص على أن الإضراب حق مشروع أم القضاء الإداري أم وزير آخر ساعة وحكومة آخر الزمن؟؟؟
منقول
يتحمس وزير التربية و التعليم و يدافع عن الإقتطاع من رواتب رجال ونساء هذا القطاع عن أيام الإضراب،مع العلم أن الإضراب حق مشروع نص عليه الدستور. فخوفي على هذا الوزير من لعنة رجال التعليم التي أصابت فراعنة وطغاة سنوات الرصاص فتعذبوا في الدنيا قبل الآخرة،انظروا إلى صورهم ووجوههم الباسرة في آخر أيامهم لتكتشفوا حجم المسخ واللعنة التي حلت بهم بسبب دعوات رجال التعليم عليهم. أين كديرة والبصري و أحمد العلوي وأوفقير والدليمي وعز الدين العراقي...؟ وكل رموز الظلم والفساد و التخريب في هذه البلاد؟؟؟أرجوكم تأملوا في نهايتهم التراجيدية وخذوا العبرة، أما رجال التعليم الصامدون فهم باقون وسيظلون كذلك ، نور الله يشع على محياهم "وجوه نضرة الى ربها ناظرة" في الدنيا والآخرة.إن العبرة بالخواتم ،و إن لغة التهديد والوعيد وسياسة التفقير و التجويع لن تنال من عزيمة رجل التعليم كما لم تنل منه في العقود السابقة، رجل التعليم انسان شريف وعفيف ،كفاه فخرا قول المفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء،مثل جبران الذي قال في حق المعلم: الوطن يقوم على كاهل ثلاثة : "معلم يربيه وفلاح يغذيه وجندي يحميه" لا وزير ولا سفير ولا أمير...إنما ثلاثة فقط. ومع الأسف الشديد أن هؤلاء الثلاثة هم المهمشون والمقصيون والمظلومون والمفقرون،لكنهم عند الله هم الصالحون، الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ،ونعم بالله.
أدعو رجال التعليم ونسائه للإلتحام والوقوف وقفة رجل واحد في وجه رموز الفساد والظلم والجبروت الجدد،كما أدعو النقابات النزيهة والوطنية للرد على هؤلاء المتعنترين بالدعوة الى خوض اضراب عام لا محدود في حالة الإقدام على الإقتراب من أجور الأساتذة الهزيلة ،ودفاعا عما تبقى من كرامة رجل التعليم ،رجل المرحلة الذي لا يدجن ولا ينبطح لأحد ولا يستسلم للطغاة ،والتاريخ خير شاهد.
ورد في جريدة الصباح-العدد2522-يوم 19 ماي2008 مايلي:
قررالعديد من الوزراء خلال اجتماع المجلس الحكومي المنعقد منتصف الأسبوع الماضي برئاسةعباس الفاسي، الوزير الأول،اقتطاع يوم واحد من الأجر الشهري للموظفين الذين شاركوا في الإضراب الوطني الذي دعت اليه يوم 13 ماي الجاري أربع نقابات؛ويأتي في مقدمة أعضاء الحكومة الذين تحمسوا ودافعوا عن قرار افقتطاع أحمد خشيشن ، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي،بعلة أن القضاء الإداري سبق أن قضى بأمر الإقتطاع عندما طعنت إحدى النقابات في عدم مشروعيته.
ملاحظة: من نصدق ؟ الدستور( باعتباره أسمى قانون في البلاد)والذي ينص على أن الإضراب حق مشروع أم القضاء الإداري أم وزير آخر ساعة وحكومة آخر الزمن؟؟؟
منقول
aromoh- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 47
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/10/2007
رد: ما هكذا تورد الإبل ياوزير ......؟؟؟؟؟؟
شكرا لك يا أخي، ولا تصدق إلا ما ترى مادمت في المفرب فلا..................
أبويونس- عضو محترف
-
عدد الرسائل : 187
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 26/02/2008
رد: ما هكذا تورد الإبل ياوزير ......؟؟؟؟؟؟
مزيدا من النضال ومزيدا من الإخلاص في أداء الواجب
ابن يدير- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 3
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
رد: ما هكذا تورد الإبل ياوزير ......؟؟؟؟؟؟
aromoh كتب:ماهكذا تورد الإبل ياوزير...!؟
يتحمس وزير التربية و التعليم و يدافع عن الإقتطاع من رواتب رجال ونساء هذا القطاع عن أيام الإضراب،مع العلم أن الإضراب حق مشروع نص عليه الدستور. فخوفي على هذا الوزير من لعنة رجال التعليم التي أصابت فراعنة وطغاة سنوات الرصاص فتعذبوا في الدنيا قبل الآخرة،انظروا إلى صورهم ووجوههم الباسرة في آخر أيامهم لتكتشفوا حجم المسخ واللعنة التي حلت بهم بسبب دعوات رجال التعليم عليهم. أين كديرة والبصري و أحمد العلوي وأوفقير والدليمي وعز الدين العراقي...؟ وكل رموز الظلم والفساد و التخريب في هذه البلاد؟؟؟أرجوكم تأملوا في نهايتهم التراجيدية وخذوا العبرة، أما رجال التعليم الصامدون فهم باقون وسيظلون كذلك ، نور الله يشع على محياهم "وجوه نضرة الى ربها ناظرة" في الدنيا والآخرة.إن العبرة بالخواتم ،و إن لغة التهديد والوعيد وسياسة التفقير و التجويع لن تنال من عزيمة رجل التعليم كما لم تنل منه في العقود السابقة، رجل التعليم انسان شريف وعفيف ،كفاه فخرا قول المفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء،مثل جبران الذي قال في حق المعلم: الوطن يقوم على كاهل ثلاثة : "معلم يربيه وفلاح يغذيه وجندي يحميه" لا وزير ولا سفير ولا أمير...إنما ثلاثة فقط. ومع الأسف الشديد أن هؤلاء الثلاثة هم المهمشون والمقصيون والمظلومون والمفقرون،لكنهم عند الله هم الصالحون، الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ،ونعم بالله.
أدعو رجال التعليم ونسائه للإلتحام والوقوف وقفة رجل واحد في وجه رموز الفساد والظلم والجبروت الجدد،كما أدعو النقابات النزيهة والوطنية للرد على هؤلاء المتعنترين بالدعوة الى خوض اضراب عام لا محدود في حالة الإقدام على الإقتراب من أجور الأساتذة الهزيلة ،ودفاعا عما تبقى من كرامة رجل التعليم ،رجل المرحلة الذي لا يدجن ولا ينبطح لأحد ولا يستسلم للطغاة ،والتاريخ خير شاهد.
ورد في جريدة الصباح-العدد2522-يوم 19 ماي2008 مايلي:
قررالعديد من الوزراء خلال اجتماع المجلس الحكومي المنعقد منتصف الأسبوع الماضي برئاسةعباس الفاسي، الوزير الأول،اقتطاع يوم واحد من الأجر الشهري للموظفين الذين شاركوا في الإضراب الوطني الذي دعت اليه يوم 13 ماي الجاري أربع نقابات؛ويأتي في مقدمة أعضاء الحكومة الذين تحمسوا ودافعوا عن قرار افقتطاع أحمد خشيشن ، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي،بعلة أن القضاء الإداري سبق أن قضى بأمر الإقتطاع عندما طعنت إحدى النقابات في عدم مشروعيته.
ملاحظة: من نصدق ؟ الدستور( باعتباره أسمى قانون في البلاد)والذي ينص على أن الإضراب حق مشروع أم القضاء الإداري أم وزير آخر ساعة وحكومة آخر الزمن؟؟؟
ورد هذا الرد من طرف السيد :sidiwisينبغي الإشارة الى ذلك وشكرا.
منقول
SIDIWIS- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 9
العمر : 67
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى