وزارة التربية الوطنية وإنتل تطلقان المرحلة الثانية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وزارة التربية الوطنية وإنتل تطلقان المرحلة الثانية
بسم الله الرحمن الرحيم
وزارة التربية الوطنية وإنتل تطلقان المرحلة الثانية من برنامج "إنتل للتعليم" بالمغرب
[المغرب – 25 نونبر] – دشنت كل من إنتل ووزارة التربية الوطنية المغربية، السنة الجديدة بحفل التوقيع على بروتوكول اتفاق موجه للمضي بعيدا لتطوير برنامج "إنتل للتعليم" الذي أطلق في مارس 2006. ويعتبر برنامج التكوين المهني مرحلة ذات اهمية بالغة، وهو يمكن رجال التعليم من الاستعانة بالإمكانيات التعليمية للقرن 21 من أجل أن يدمج في المسار الشمال إفريقي التكنولوجيا الجديدة للإعلام والاتصال وتكوين الأساتذة، والمحتوى ذي الصلة ملائم و الارتباط بشمال افريقيا.
وقد حضر حفل التوقيع كل من السيد حبيب المالكي، وزير التربية الوطنية، والسيدة بريندا موسيلي، مديرة التعليم العالمي بإنتل، إلى جانب ثلة من المسؤولين بقطاع التعليم ومسؤولين حكوميين ورجال الإعلام.
وقالت السيدة بريندا موسيلي، مديرة التعليم العالمي بإنتل "منذ إطلاق برنامج إنتل للتعليم في السنة الماضية، يسعدنا أن نعلن عن انتهاء 120 من رجال التعليم من التكوين في إطار هذا البرنامج، وأنهم شرعوا في إعطاء التكوين وفق الطرق الجديدة التي تعتمد على التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال، إضافة إلى المسار الجديد في الأكاديميات الجهوية". ويتوفر رجال التعليم، بوصفهم طرفا في المرحلة الثانية لبرنامج "إنتل للتعليم"، على حق الولوج قبل الشروع في مهامهم.
( ومن أجل توسيع الإصدار المغربي المحدد لمقررات التكوين "إنتل للتعليم"، ستعمد وزارة التربية وإنتل إلى تكوين 3000 من رجال التربية والتعليم ، قبل أن يشرعوا في أداء مهامهم، وذلك عبر برنامج مكون من 80 ساعة تكوينية على مدى 12 شهرا القادمة).
معرض تعليقه على الشراكة الموجهة لتقييم المشهد التربوي المغربي" يشكل العمل مع مقاولات من قبيل إنتل، هو أمر هام من أجل تقييم البنية التربوية. وتهدف هذه الشراكة مع إنتل إلى مساعدة تلاميذنا على الاستفادة من المزايا التي توفرها التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال، وأن يكونوا في مستوى التحديات التي تفرضها التنافسية في السوق العالمية. نحن نتوفر على ساكنة شابة ونشيطة، وإدراج وسائل وميكانيزمات حديثة، ستساعد اقتصادنا أكثر في المستقبل".
وتقول الدكتورة بريندا موسيلي " تنوي شركتنا، بوصفها طرفا في برنامج إنتل Intel 'World Ahead' الذي أطلق في السنة الماضية، استثمار أزيد من مليار دولار أمريكي في السنوات الخمس القادمة، وذلك في إطار بنامج جديد موسع، يسمح بتسريع وثيرة الولوج إلى التكنولوجيا وإلى تعليم موجه لعموم المجتمعات السائرة في طريق النمو عبر العالم" وأضافت أن تطوير هذه المبادرة يعكس التزام إنتل اتجاه القطاع التعليمي بالمغرب.
" بوصفنا طرفا في الاستراتيجية العامة لإنتل الهادفة إلى التقليص من الهوة الرقمية، تشكل التربية والتعليم المحور المركزي لاهتمامات مقاولتنا، ويشكل إنتل للتعليم أحد البرامج التكوينية المهنية، التي تهدف إلى مساعدة رجال التعليم سواء من ذوي الخبرة أو الجدد، وتسمح بإدماج التكنولوجيا في التعليم، في أفق تقييم التلقين وتطوير الكفاءات نحو مستوى أعلى"
ويهدف برنامج إنتل للتعليم، إلى مساعدة الطلبة على تطوير كفاءاتهم ومهاراتهم، كي يتمكنوا من المسشاركة والنجاح في اقتصاد يعتمد على المعرفة. وسيتلقى المشاركون تعليمات وموارد تمكنهم من تشجيع استعمال التكنولوجيات الفعالة داخل الأقسام الدراسية. وسيتلقة المدرسون كيفية وتوقيت ومكان استخدام الوسائل والإمكانيات التكنولوجية في برامجهم التعليمية. كما أنهم سقومون بتجربة المقاربات الجديدة المرتبطة بتأسيس وسائل التقييم وكيفية ملاءمة الدروس مع اهداف ومعايير التكوين. ويشمل البرنامج أيضا استعمال الأنترنيت، وتصميم موقع الأنترنيت ومشاريع تطويرية لفائدة الطلبة بوصفها وسائل فعالة للتلقين.
وقد مكن برنامج إنتل للتعليم، الذي شرع في العمل به منذ سنة 2000، بتغيير حياة رجال التعليم والطلبة في 35 بلدا بما فيها دول الشرق الأوسط. ويقترح البرنامج استراتيجيات تمكن من تطوير الكفاءات والقدرات في مجال المعلوميات، والإبداع، والتفكير بمستوى اعلى، إضافة إلى الرفع من مستوى القدرات في مجال التواصل والتعاون.
وزارة التربية الوطنية وإنتل تطلقان المرحلة الثانية من برنامج "إنتل للتعليم" بالمغرب
[المغرب – 25 نونبر] – دشنت كل من إنتل ووزارة التربية الوطنية المغربية، السنة الجديدة بحفل التوقيع على بروتوكول اتفاق موجه للمضي بعيدا لتطوير برنامج "إنتل للتعليم" الذي أطلق في مارس 2006. ويعتبر برنامج التكوين المهني مرحلة ذات اهمية بالغة، وهو يمكن رجال التعليم من الاستعانة بالإمكانيات التعليمية للقرن 21 من أجل أن يدمج في المسار الشمال إفريقي التكنولوجيا الجديدة للإعلام والاتصال وتكوين الأساتذة، والمحتوى ذي الصلة ملائم و الارتباط بشمال افريقيا.
وقد حضر حفل التوقيع كل من السيد حبيب المالكي، وزير التربية الوطنية، والسيدة بريندا موسيلي، مديرة التعليم العالمي بإنتل، إلى جانب ثلة من المسؤولين بقطاع التعليم ومسؤولين حكوميين ورجال الإعلام.
وقالت السيدة بريندا موسيلي، مديرة التعليم العالمي بإنتل "منذ إطلاق برنامج إنتل للتعليم في السنة الماضية، يسعدنا أن نعلن عن انتهاء 120 من رجال التعليم من التكوين في إطار هذا البرنامج، وأنهم شرعوا في إعطاء التكوين وفق الطرق الجديدة التي تعتمد على التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال، إضافة إلى المسار الجديد في الأكاديميات الجهوية". ويتوفر رجال التعليم، بوصفهم طرفا في المرحلة الثانية لبرنامج "إنتل للتعليم"، على حق الولوج قبل الشروع في مهامهم.
( ومن أجل توسيع الإصدار المغربي المحدد لمقررات التكوين "إنتل للتعليم"، ستعمد وزارة التربية وإنتل إلى تكوين 3000 من رجال التربية والتعليم ، قبل أن يشرعوا في أداء مهامهم، وذلك عبر برنامج مكون من 80 ساعة تكوينية على مدى 12 شهرا القادمة).
معرض تعليقه على الشراكة الموجهة لتقييم المشهد التربوي المغربي" يشكل العمل مع مقاولات من قبيل إنتل، هو أمر هام من أجل تقييم البنية التربوية. وتهدف هذه الشراكة مع إنتل إلى مساعدة تلاميذنا على الاستفادة من المزايا التي توفرها التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال، وأن يكونوا في مستوى التحديات التي تفرضها التنافسية في السوق العالمية. نحن نتوفر على ساكنة شابة ونشيطة، وإدراج وسائل وميكانيزمات حديثة، ستساعد اقتصادنا أكثر في المستقبل".
وتقول الدكتورة بريندا موسيلي " تنوي شركتنا، بوصفها طرفا في برنامج إنتل Intel 'World Ahead' الذي أطلق في السنة الماضية، استثمار أزيد من مليار دولار أمريكي في السنوات الخمس القادمة، وذلك في إطار بنامج جديد موسع، يسمح بتسريع وثيرة الولوج إلى التكنولوجيا وإلى تعليم موجه لعموم المجتمعات السائرة في طريق النمو عبر العالم" وأضافت أن تطوير هذه المبادرة يعكس التزام إنتل اتجاه القطاع التعليمي بالمغرب.
" بوصفنا طرفا في الاستراتيجية العامة لإنتل الهادفة إلى التقليص من الهوة الرقمية، تشكل التربية والتعليم المحور المركزي لاهتمامات مقاولتنا، ويشكل إنتل للتعليم أحد البرامج التكوينية المهنية، التي تهدف إلى مساعدة رجال التعليم سواء من ذوي الخبرة أو الجدد، وتسمح بإدماج التكنولوجيا في التعليم، في أفق تقييم التلقين وتطوير الكفاءات نحو مستوى أعلى"
ويهدف برنامج إنتل للتعليم، إلى مساعدة الطلبة على تطوير كفاءاتهم ومهاراتهم، كي يتمكنوا من المسشاركة والنجاح في اقتصاد يعتمد على المعرفة. وسيتلقى المشاركون تعليمات وموارد تمكنهم من تشجيع استعمال التكنولوجيات الفعالة داخل الأقسام الدراسية. وسيتلقة المدرسون كيفية وتوقيت ومكان استخدام الوسائل والإمكانيات التكنولوجية في برامجهم التعليمية. كما أنهم سقومون بتجربة المقاربات الجديدة المرتبطة بتأسيس وسائل التقييم وكيفية ملاءمة الدروس مع اهداف ومعايير التكوين. ويشمل البرنامج أيضا استعمال الأنترنيت، وتصميم موقع الأنترنيت ومشاريع تطويرية لفائدة الطلبة بوصفها وسائل فعالة للتلقين.
وقد مكن برنامج إنتل للتعليم، الذي شرع في العمل به منذ سنة 2000، بتغيير حياة رجال التعليم والطلبة في 35 بلدا بما فيها دول الشرق الأوسط. ويقترح البرنامج استراتيجيات تمكن من تطوير الكفاءات والقدرات في مجال المعلوميات، والإبداع، والتفكير بمستوى اعلى، إضافة إلى الرفع من مستوى القدرات في مجال التواصل والتعاون.
abdou78- عضو متطور
-
عدد الرسائل : 158
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
jebli- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 4
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 11/11/2007
tamtam- عضو نشط
-
عدد الرسائل : 24
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 03/01/2008
مواضيع مماثلة
» بيان للمنسقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي ش.ج
» المنسقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات
» بلاغ صحفي بين وزارة التربية الوطنية والنقابات التعليمية
» النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية
» توظيف حاملي الشهادات العليا بقطاع وزارة التربية الوطنية
» المنسقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات
» بلاغ صحفي بين وزارة التربية الوطنية والنقابات التعليمية
» النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية
» توظيف حاملي الشهادات العليا بقطاع وزارة التربية الوطنية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى